Close Menu
MaqassedMaqassed
  • الرئيسية
  • من نحن
    • عن المركز
    • باحثون في المركز
    • تواصل معنا
  • التأليف والنشر
    • منشورات المركز
      • سلسلة دراسات
      • سلسلة قضايا علمية
      • سلسلة ندوات علمية
      • كتب أخرى
    • منشورات أعضاء من الهيئة العلمية
    • إستكتاب نشر الكتب
  • فعاليات المركز
    • ندوات
      • ندوات وطنية
      • ندوات دولية
    • قراءات في كتب
    • محاضرات
  • أبحاث ومقالات علمية
    • أبحاث
    • مقالات
    • تدوينات مختارة
  • خدمات بحثية
    • مشاريع أطروحات علمية
    • جديد الحالة العلمية
    • سلسلة أعلام المغرب
  • الإعلام
    • أخبار المركز
    • فيديوهات المركز
    • فعاليات سابقة
    • مواقع ذات صلة
فيسبوك يوتيوب
MaqassedMaqassed
  • شروط الاستخدام
  • تواصل معنا
فيسبوك يوتيوب
  • الرئيسية
  • من نحن
    • عن المركز
    • باحثون في المركز
    • تواصل معنا
  • التأليف والنشر
    • منشورات المركز
      • سلسلة دراسات
      • سلسلة قضايا علمية
      • سلسلة ندوات علمية
      • كتب أخرى
    • منشورات أعضاء من الهيئة العلمية
    • إستكتاب نشر الكتب
  • فعاليات المركز
    • ندوات
      • ندوات وطنية
      • ندوات دولية
    • قراءات في كتب
    • محاضرات
  • أبحاث ومقالات علمية
    • أبحاث
    • مقالات
    • تدوينات مختارة
  • خدمات بحثية
    • مشاريع أطروحات علمية
    • جديد الحالة العلمية
    • سلسلة أعلام المغرب
  • الإعلام
    • أخبار المركز
    • فيديوهات المركز
    • فعاليات سابقة
    • مواقع ذات صلة
MaqassedMaqassed
الرئيسية»أبحاث ومقالات علمية»مقالات» نحو مؤلفات قيادية في العلوم والقضايا الإسلامية
مقالات

 نحو مؤلفات قيادية في العلوم والقضايا الإسلامية

 نحو مؤلفات قيادية في العلوم والقضايا الإسلامية[1]
4 نوفمبر، 2025أحمد الريسوني
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني Copy Link

أحمد الريسوني

تحتاج الأمة وطليعتها العلمية إلى من يوجهها للعناية بالمؤلفات التي لها جدة وجودة، وتخدم القضايا الراهنة للأمة، وهذا مقال للدكتور أحمد الريسوني سبق نشره في جريدة التجديد سنة 2010، نعيد نشره بين يدي الباحثين وطلبة العلم تعميما للفائدة.

نص المقال:

يشكو كثير من أهل العلم والفكر والثقافة مما يسود المكتبة العربية الإسلامية من عشوائية وضحالة وغثائية. ولا يُستثنى من هذا الواقع سوى عدد قليل من إصدارات بعض المؤلفين وبعضِ دور النشر أو بعض المؤسسات الرسالية. وحتى هذه الاستثناءات التي تقدم لمكتبتنا شيئا من الجدة والجودة غالبا ما يعَوَّل فيها على المبادرات والجهود الفردية للمؤلفين والمحققين والمترجمين. ومن هنا يبقى أثرها محدودا ويبقى عددها مغمورا، ضمن الكثرة الكاثرة مما تخرجه لنا المطابع ودور النشر والتوزيع.

وعلى العموم فالكتاب العربي الإسلامي في أغلب أحواله، وفي أحسن أحواله، ينحصر أثره في سد الفراغ وتلبية بعض الاحتياجات العلمية والعملية والثقافية والاجتماعية لعموم القراء والمثقفين المتدينين، ولبعض الطلبة والباحثين المتخصصين. وبعض هذه الكتب والكتابات قد تقوم بصفة خاصة بدور الإسناد والتوجيه المذهبي للجهات التي تنبع عنها وتدور في فلكها، من حكومات وأحزاب وحركات إسلامية أو قومية…

 أما الدور القيادي الطليعي في تجديد الصرح العلمي للأمة الإسلامية، وفي إحداث إصلاحٍ وبناء فكري منهجي، وفي توجيه الأمة والنخب الفاعلة فيها نحو النهضة والريادة الحضارية، وفي صياغة الحلول والمشاريع النهضوية، وإزاحة العوائق والإشكالات العلمية والفكرية التي تعترضها … فهذا كله يبدو كأنه غير وارد، أو غير ممكن، في الأفق المنظور وعلى النحو الذي تسير عليه الأمور.

ولكن لا بد مما ليس منه بد…

فنحن أمة (اقرأ)، ونحن أمة (الكتاب)؛ معجزة نبينا كتاب، وديننا كتاب وحكمة.

خاصيتنا وميزتنا وقيادتنا ليست في قوتنا الاقتصادية، وليست في مواردنا الطبيعية، وليست في قدراتنا الجهادية القتالية، أو تضحياتنا الحركية والمالية…

وإنما خاصيتنا مبدؤها وأساسها وميزتها القراءة والعلم، والحكمة والفكر. وما سوى ذلك فهي توابع ووسائل ومكملات. وقال الإمام البخاري: “باب العلم قبل القول والعمل، لقول الله تعالى {فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ}، فبدأ بالعلم…”.

فإذا لم تكن – فعلا- خاصيتنا علمية، ولم تكن رسالتنا علمية، ولم تكن نهضتنا علمية، ولم تكن حضارتنا علمية، فقد حِدْنا عن الطريق الصحيح.

فلا بد إذاً مما ليس منه بد، وهو اتخاذ العلم والعمل العلمي إماما، واتخاذ الكتاب إماما، كما قال تعالى {أَفَمَنْ كَانَ عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِنْهُ وَمِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَامًا وَرَحْمَةً} [هود/17]

فسنة الله تعالى إنزال الكتب. وسنة الأنبياء تبليغ الكتب وإمامة الناس بالكتب. ووظيفة العلماء والمفكرين ترسيخ الإمامة والقيادة للكتاب الإمام، ثم ترسيخ ثقافة الكتاب وإمامةِ الكتاب والعلم بصفة عامة. وظيفة العلماء والمفكرين إنتاج الكتب القيادية الهادية لمختلف الأزمنة والأجيال، بحسب المشكلات والحاجات والإمكانات القائمة في كل زمان.

وليس صحيحا ما قاله الشاعر أبو تمام:

السيف أصدق إنباء من الكتب … في حده الحد بين الجد واللـعبِ

بِيضُ الصفائح لَا سُود الصحائف في … متونهن جَلاء الشك والريبِ

بل نقول: الكتاب أصدق قيلا وأقوم سبيلا، والصحائف مقدمة على الصفائح وحاكمة عليها. والله عز وجل قال: {لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنْزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ [الحديد/25]، فالأساس والعمدة في دين الله وشرعه: الكتاب والميزان والبينات، أي: الكتاب ومنهج الكتاب.

 ثم بعد ذلك أضاف سبحانه نعمة أخرى، وهي لجميع خلقه، فقال: {وَأَنْزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ}.

 فالعلم إمام العمل وقائده، فلذلك نحتاج إلى الكتب القيادية في كافة المجالات الحيوية.

            ولقد عرف تاريخنا المديد مؤلفات قيادية نموذجية في مختلف العلوم والتخصصات، جاءت في لحظتها وعند مسيس الحاجة إليها، فقادت حركة العلم والفكر، ومن خلالها وجهت حركة الأمة والمجتمع، وشكل بعضها محطات ومنعطفات علمية نوعية؛ نذكر منها على سبيل المثال:

  • كتاب (الموطأ) للإمام مالك، و(الجامع الصحيح) للإمام البخاري. وهما الكتابان النموذجيان المؤسسان والقائدان لما جاء بعدهما في مجال علوم الحديث وتدوين السنة وفقه السنة.
  • وكتاب (الرسالة) وكتاب (الأم) للإمام الشافعي، وهما كتابان نموذجيان قائدان للحركة الفقهية الأصولية وللعقلية الفقهية الأصولية على مر العصور.
  • و(جامع البيان) للإمام الطبري…وهو الكتاب المؤسس والموجه لعلوم القرآن والتفسير، من يوم ظهوره وإلى الآن. فضلا عن إسهامه ومرجعيته في تأسيس علوم الفقه والأصول واللغة.
  • كتاب (المقدمة) للعلامة عبد الرحمن بن خلدون. وهو الكتاب الذي طارت شهرته وسمت مكانته شرقا وغربا، قديما وحديثا، واعتبر رياديا في مجال العلوم والدراسات التاريخية والاجتماعية والحضارية.

 وبعض تلك المؤلفات لم يكن لها الأثر الفوري والمباشر، لأن أهل زمانها غفلوا عن قيمتها، أو لم يكونوا مهيئين للاستفادة منها، ولكنها سرعان ما عادت فأدت رسالتها وأحدثت أثرها الكبير، بعد زمن أو أزمان من تأليفها؛ ككُتب ابن تيمية وابن القيم، وكتب ابن عبد السلام، وكتاب (المقدمة) لابن خلدون، وكتاب (الموافقات) للشاطبي.

وفي العصر الحديث شكلت (مجلة الأحكام العدلية) وقواعدُها، عملا تجديديا قياديا، كان له عميق الأثر في مجال الفقه والقواعد الفقهية.

كما شكل كتاب (مقاصد الشريعة الإسلامية) للعلامة ابن عاشور أساسا ومنطلقا ومحورا لتأسيس علم مقاصد الشريعة، بكل آثاره وثماره الحميدة الجارية اليوم …

************

المؤلفات القيادية – سواء منها تلك المتقدمة الموجودة، أو هذه المطلوبة المنشودة – عادة ما تنبثق عن أحد أمرين، أو عنهما معا:

  1. أن تأتي نتيجة وعيِ المؤلفين ومعاناتهم ورؤيتهم لما عليه حال الأمة ومشكلاتها ومتطلباتها، وسعيِـهِم لتقديم عمل علمي يلبي المتطلبات ويسد الثغرات.
  2. أن تأتي استجابة لرغبة وطلب ورجاء، يقدمه للعالم بعضٌ من تلاميذه أو أصدقائه أو أحد ولاة الأمر في زمانه، أو غيرهم ممن يدركون المطلوب، فيرشحون له من هو أهل للنهوض به.

ما أعنيه الآن أكثر، هو الصنف الثاني من هذه المؤلفات، أما الصنف الأول فيرجع إلى مبادرة أصحابه، كثرهم الله ووفقهم.

الصنف الثاني من المؤلفات القيادية يعتمد على إدراك القضية وتصورها، ثم إعداد الفكرة وتحديد المطلوب فيها والغرض منها، ثم التوجه بذلك إلى ذوي الاختصاص والأهلية من العلماء والمفكرين، رجاء قيامهم بالإنجاز. وقد يكون هذا الإنجاز فرديا وقد يكون جماعيا. ولكل منهما مزاياه ومحاذيره. وقد يكون حجم الكتاب أو المشروع، أو طبيعته والغرض منه، هو الذي يرجح الإنجاز الفردي أو الجماعي. على أن الإنجاز الفردي في حال اعتماده، لا بد وأن يكون محفوفا ومعززا بفكر جماعي، يتمثل في التحضير والتشاور والتقويم والتحكيم…

عندنا اليوم جهات ومؤسسات كثيرة مهتمة بالدراسات والبحوث، أو مهتمة بالإنتاج العلمي ونشره، أو مهتمة بقضايا الإصلاح والنهضة والتنمية، أو مهتمة ببعض القضايا المصيرية والاستراتيجية والمنهجية… وهذه الجهات والمؤسسات منها الحكومية ومنها الأهلية، منها العامة المتعددة الاختصاصات ومنها المتخصصة.

            فأَرشَدُ طريق لإنتاج (المؤلفات القيادية) التي أتحدث عنها، هو أن تتولى أمرها مثل هذه المؤسسات، وأن تقوم على رعايتها من البداية إلى النهاية. فأما البداية فهي الإعداد المدروس لفكرة المؤلَّف أو المشروع العلمي، انطلاقا من أهميته وأولويته ومسيس الحاجة إليه على صعيد الأمة… وأما النهاية فهي التمكين له؛ بالاحتفاء بإنجازه والتعريف به وبمضامينه، وترجمته ونشره بجميع وسائل النشر المتاحة …  وبين البداية والنهاية، أشكال عدة من الحضانة والرعاية…

            على أن المؤلفات القيادية المنشودة لا بد وأن تتسم بسمات منهجية تجعلها تتجاوز الحدود والمستويات التي عادة ما تقف عندها الإنتاجات والمعالجات المتسمة بالطابع الفردي أو المذهبي. ومن هذه السمات الضرورية:

  1. الإحاطة بالقضية المقصودة من جميع جوانبها المؤثرة فيها.
  2. النزاهة والتوازن والتحقيق والحسم.
  3. العمق والجرأة والمستوى الاجتهادي.
  4. الملاءمة والاستجابة لظروف الأمة وحاجاتها اليوم وغدا.

************

وفيما يلي بعض القضايا والمجالات العلمية التي ما زالت تحتاج وتفتقر إلى مؤلفات قيادية جامعة للمواصفات المذكورة:

  1. كتاب جامع عن القرآن الكريم، نصا ورسالة وفهما.
  2. كتاب جامع عن القضايا والإشكالات الأساسية المتعلقة بالسنة النبوية وفهمها والعمل بها.
  3. كتاب جامع للأحاديث النبوية المعتمدة، مما لا نزاع في صحته عند جمهور أهل الاختصاص. ويبقى المتنازع فيه في مظانه، يطلبه ويرجع إليه من يريد من العلماء والدارسين والمحققين. بمعنى أن يكون عند المسلم والدارس للإسلام كتابان أساسيان: القرآن، ثم كتاب واحد في السنة الصحيحة المعتمدة.
  4. كتاب جامع في العقيدة والتصورات العقدية الكبرى في الإسلام ومنهج معالجتها وتفعيلها.
  5. كتاب في تجديد أصول الفقه ومنهج التفكير الإسلامي.
  6. كتاب في قضية اللغة العربية وأهميتها، والمخاطرِ والتحديات التي تواجهها، وما يستتبع ذلك من آثار وانعكاسات، وما يتطلبه من حلول ومعالجات…
  7. كتاب – أو أكثر – في المسألة التربوية التعليمية.
  8. كتاب – أو أكثر – في قضايا الحكم والسياسة والجهاد وعلاقات المسلمين بغيرهم.
  9. كتاب عن تراثنا العلمي والفكري وتقويمه وكيفية التعامل معه.
  10. كتاب – أو أكثر- في التاريخ الإسلامي وتقويم مسيرته ومكانته.
  11. كتاب استقصائي تحليلي في أسباب تخلف المسلمين وضعفهم، قديما وحديثا.

[1] [أعيدَ نشره بجريدة التجديد يوم 10 – 02 – 2010

تابعونا على تابعونا على
شاركها. فيسبوك البريد الإلكتروني تويتر بينتيريست لينكدإن تيلقرام واتساب Copy Link
أحمد الريسوني

أحمد الريسوني، من مواليد 1953 بإقليم العرائش، هو أحد أبرز علماء المقاصد والشريعة في المغرب. حصل على دكتوراه في أصول الفقه وشغل عدة مناصب أكاديمية، منها أستاذ بجامعة محمد الخامس ومدير مشروع "معلمة زايد". شغل سابقًا منصب رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، وأسّس مركز المقاصد للدراسات والبحوث.

المقالات ذات الصلة

الملَكة الفقهية عند الأستاذ الدكتور فريد الأنصاري  رحمه الله (1960-2009م). 2/6

14 نوفمبر، 2025

الملَكة الفقهية عند الأستاذ الدكتور فريد الأنصاري  رحمه الله (1960-2009م). 1/6

10 نوفمبر، 2025

الأسرة في الخطب الملكية

6 نوفمبر، 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

المنشورات الجديدة

الملَكة الفقهية عند الأستاذ الدكتور فريد الأنصاري  رحمه الله (1960-2009م). 2/6

14 نوفمبر، 2025

إعلان عن استكتاب علمي للمشاركة في ندوة دولية

10 نوفمبر، 2025

الملَكة الفقهية عند الأستاذ الدكتور فريد الأنصاري  رحمه الله (1960-2009م). 1/6

10 نوفمبر، 2025

إعلان عن الدورة التكوينية المتخصصة الثانية

9 نوفمبر، 2025
تابعونا
  • Facebook
  • YouTube
أخبار خاصة
جديد الحالة العلمية 3 نوفمبر، 2025

تقرير عن الدورة العلمية في مقاصد الشريعة: مقاصد العبادات (2)

بسم الله الرحمن الرحيم تعميما للفائدة ننشر تقريرا مركزا لندوة مقاصد العبادات التي عقدت بالجديدة…

كلمة مركز المقاصد في الجلية الافتتاحية لدورة مقاصد الفقه الإسلامي

29 أكتوبر، 2025

دورة علمية في مقاصد الشريعة: مقاصد العبادات(2)

26 أكتوبر، 2025
الأكثر قراءة
جديد الحالة العلمية 9 نوفمبر، 2025

إعلان عن الدورة التكوينية المتخصصة الثانية

جديد الحالة العلمية 24 أكتوبر، 2025

مناقشة أطروحة دكتوراه في موضوع: “إجماع أهل المدينة في الموطأ: دراسة مصطلحية”

مقالات 31 أكتوبر، 2025

محاضرة افتتاحية في ندوة مقاصد العبادات بالجديدة

النشرة البريدية

Maqassed
فيسبوك يوتيوب
  • من نحن ؟
  • شروط الاستخدام
  • تواصل معنا
جميع الحقوق محفوظة لمركز مقاصد للدراسات و البحوث © 2025

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter