Close Menu
MaqassedMaqassed
  • الرئيسية
  • من نحن
    • عن المركز
    • باحثون في المركز
    • تواصل معنا
  • التأليف والنشر
    • منشورات المركز
      • سلسلة دراسات
      • سلسلة قضايا علمية
      • سلسلة ندوات علمية
      • كتب أخرى
    • منشورات أعضاء من الهيئة العلمية
    • إستكتاب نشر الكتب
  • فعاليات المركز
    • ندوات
      • ندوات وطنية
      • ندوات دولية
    • قراءات في كتب
    • محاضرات
  • أبحاث ومقالات علمية
    • أبحاث
    • مقالات
    • تدوينات مختارة
  • خدمات بحثية
    • مشاريع أطروحات علمية
    • جديد الحالة العلمية
    • سلسلة أعلام المغرب
  • الإعلام
    • أخبار المركز
    • فيديوهات المركز
    • فعاليات سابقة
    • مواقع ذات صلة
فيسبوك يوتيوب
MaqassedMaqassed
  • شروط الاستخدام
  • تواصل معنا
فيسبوك يوتيوب
  • الرئيسية
  • من نحن
    • عن المركز
    • باحثون في المركز
    • تواصل معنا
  • التأليف والنشر
    • منشورات المركز
      • سلسلة دراسات
      • سلسلة قضايا علمية
      • سلسلة ندوات علمية
      • كتب أخرى
    • منشورات أعضاء من الهيئة العلمية
    • إستكتاب نشر الكتب
  • فعاليات المركز
    • ندوات
      • ندوات وطنية
      • ندوات دولية
    • قراءات في كتب
    • محاضرات
  • أبحاث ومقالات علمية
    • أبحاث
    • مقالات
    • تدوينات مختارة
  • خدمات بحثية
    • مشاريع أطروحات علمية
    • جديد الحالة العلمية
    • سلسلة أعلام المغرب
  • الإعلام
    • أخبار المركز
    • فيديوهات المركز
    • فعاليات سابقة
    • مواقع ذات صلة
MaqassedMaqassed
الرئيسية»أبحاث ومقالات علمية»مقالات»المساجد في خدمة المجتمع: مقترحات جديدة
مقالات

المساجد في خدمة المجتمع: مقترحات جديدة

23 يوليو، 2025أحمد الريسوني
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني Copy Link

المساجد مؤسسة إسلامية عمومية، شرعت أولا للصلاة وما يتبعها من العبادات؛ كالذكر والاعتكاف وقراءة القرآن. وهي مشروعة بعد ذلك لكل الأعمال الصالحة النافعة، بما لا يضر بالمقصد الأساس لها..

  • فالمساجد شكلت دوما فضاء للعلم والتعليم والحلقات العلمية. وفي رحابها نبتت ونمت الحركة العلمية والتعليمية في الإسلام. ومعلوم أن (جامعة القرويين) – مفخرةَ المغرب – أصلها ومبدؤها: (جامع القرويين).
  • والمساجد كانت وظلت مكانا للاجتماعات والمشاورات المختلفة، المتعلقة بالمصالح العامة..
  • وفي المساجد أيضا، يجوز استقبال الكفار ومجالستهم ومحاورتهم، إذا كان ذلك لمصلحة معتبرة شرعا،
  • وفي المساجد كانت تعقد مجالس القضاء،
  •  ويجوز استعمال المساجد للخدمات الارتفاقية عند الضرورة؛ كإيواء النازحين والمنكوبين والجرحى، بسبب الحروب أو الفيضانات ونحوها.
  • وفي المغرب الآن تجربة رائدة رائعة في الاستفادة من المساجد؛ وهي دروس محو الأمية، التي تقام في الآلاف من المساجد، بمختلف مدن المغرب وقراه، ويستفيد منها – على مدار العام – الآلاف من النساء والرجال الكبار، ممن فاتهم التعلم في صغرهم. وحسب إحصاءات لوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، فإن النساء يشكلن نسبة 92 بالمائة من المنخرطين في برامج محو الأمية بالمساجد.
  • اقتراحات جديدة
  • المقترح الأول: احتضان دروس الدعم والمراجعة للتلاميذ

فكثير من التلاميذ لا يستطيع أولياؤهم – من ذوي الدخل المحدود – تحمل تكاليفَ إضافيةٍ لتمكينهم من دروس الدعم والمراجعة، وهو ما يحرمهم مما هو متاح لزملاء لهم، ويحرمهم من تكافئ الفرص. وقد يؤدي ذلك إلى ضعفهم وفشلهم الدراسي..

والمقترح هو: فتح أبواب المساجد لاحتضان دروس مجانية للدعم والمراجعة، تقدم لفائدة التلاميذ والتلميذات، من المحتاجين الراغبين.. ويستفاد فيها من تجهيزات دروس محو الأمية..

وتسهيلا للأمور، يمكن أن يقتصر هذا المقترح في البداية على المتطوعين من الأساتذة والمعلمين، ثم يمكن الأخذ لاحقا بمثل ما هو معمول به في دروس محو الأمية..

كما يمكن حصر هذا العمل في أيام وساعات مخصوصة ومحدودة (كيومي السبت والأحد، وأيام العطل)، يراعى في تحديدها وتعديلها ظروف التلاميذ والأساتذة من جهة، وظروف المساجد من جهة أخرى.

والمسألة على كل حال تحتاج إلى شيء من التنظيم والتنسيق والضبط.. وهو مستحَق، بالنظر إلى أهمية الأمر ومردوديته الكبيرة المرجوة.

  • المقترح الثاني: قراءة الحزب للنساء

من الحسنات العظيمة التي خلفها لنا أسلافنا من علماء المغرب وولاته: “قراءة الحزب”، وهي عبارة عن قراءة جماعية يومية لحزبين من القرآن الكريم، أحدهما بعد صلاة الصبح، والثاني بعد صلاة المغرب. وبذلك يُختم القرآن كل شهر. وقد تم ترسيخ هذه السنة الحسنة على مدى قرون وقرون، وتم تعميمها في معظم مساجد البلاد، برعاية حازمة من العلماء والأمراء، وبمشاركتهم.

ولكن هذه المكرمة الجليلة بقيت خاصة بالرجال دون النساء، وبقيت النساء محرومات منها. مع أنه لا يوجد أي مانع، لا شرعي ولا عملي، من إتاحتها للنساء وتشجيعهن عليها.

والمقترح الآن هو: السماح للنساء بالقراءة الجماعية المنتظمة للحزب، وذلك بعد صلاة العصر. وتكون القراءة لحزبين كاملين، دفعة واحدة، عصرَ كل يوم.  وهكذا يختمن القرآن – كما يختمه الرجال – كل شهر.

وهذا المقترح يسيرٌ تماما، فهو لا يتطلب سوى تمديد فتح المساجد، مباشرة بعد صلاة العصر، لمدة ساعة واحدة على الأكثر.

  • المقترح الثالث: الرياضة للنساء داخل المساجد

فنسبة كبيرة جدا من النساء والفتيات، لا تجد فرصا مواتية لممارسة التمارين الرياضية، مع أن نمط الحياة اليوم أصبح لا يستغني عن الممارسات الرياضية اليومية أو شبه اليومية. فالحياة قديما كانت مليئة بالحركة والأعمال البدنية، بخلاف حياة الناس اليوم، التي يغلب عليها العمل بواسطة الآلات، وطولُ الجلوس على الكراسي: كراسي المنازل، وكراسي المكاتب، وكراسي السيارات..

والمقترح هو: السماح للنساء والفتيات بممارسة التمارين والتداريب الرياضية داخل المساجد، في أوقات محددة خاصة بهن. وتبدو الفترة الصباحية مناسبة لذلك. فبين صلاة الصبح وصلاة الظهر فترة زمنية طويلة، قد تصل إلى ثماني ساعات تزيد وتنقص. فيمكن الاستفادة منها في تنفيذ هذا المقترح. ويمكن خلال هذه الفترة استقبال فوجين متتابعين أو ثلاثة أفواج..

ومن المحتمل أن تـثير هذه المقترحات، وهذا الأخير منها خاصة، بعض التحفظ أو الامتعاض أو الرفض لدى البعض، وهذا – في الحقيقة – إنما يرجع إلى العادة والجمود، ولا أساس له من الشرع. بل الشرع مرحِّب ومؤيد له ولكل ما تقدم من مقترحات تخدم المجتمع وأبناءه ونساءه.

وفي السنة النبوية الشريفة ما يدل على مشروعية القيام بأعمال وأنشطة تدريبية ورياضية وترفيهية داخل المساجد: ففي صحيح مسلم: عن عائشة رضي الله عنها قالت: «جاء حبَش يزفنون في يوم عيد في المسجد (أي في المسجد النبوي)، فدعاني النبي صلى الله عليه وسلم، فوضعت رأسي على منكبه، فجعلت أنظر إلى لعبهم، حتى كنت أنا التي أنصرف عن النظر إليهم».

فال الإمام النووي في شرح (يزفنون): “معناها: يرقصون. وحمله العلماء على التوثب بسلاحهم ولعبهم بحرابهم، على قريب من هيئة الرقص“.

فما قام به هؤلاء الصحابة من الأحباش، يعتبر سنة نبوية تقريرية، بعد أن أقرها وارتضاها النبي صلى الله عليه وسلم. فالعمل بها وعلى وفقها هو إحياء للسنة، وتحقيق لفعالية المساجد، وخدمة لعمارتها.

فعسى أن تجد هذه المقترحات مِن المعنيين بالأمر، مَن ينظر فيها ويتعامل معها بعين الموضوعية والمصلحة العامة، بعيدا عن الهواجس والحساسيات السياسية. وبالله تعالى التوفيق.

22/7/2025

تابعونا على تابعونا على
شاركها. فيسبوك البريد الإلكتروني تويتر بينتيريست لينكدإن تيلقرام واتساب Copy Link
أحمد الريسوني

أحمد الريسوني، من مواليد 1953 بإقليم العرائش، هو أحد أبرز علماء المقاصد والشريعة في المغرب. حصل على دكتوراه في أصول الفقه وشغل عدة مناصب أكاديمية، منها أستاذ بجامعة محمد الخامس ومدير مشروع "معلمة زايد". شغل سابقًا منصب رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، وأسّس مركز المقاصد للدراسات والبحوث.

المقالات ذات الصلة

تنمية الأعمال بتكثير النيات الصالحة

9 أغسطس، 2025

مداخل تربوية وتنظيمية من التراث التربوي الإسلامي للحد من ظاهرة العنف المدرسي

8 أغسطس، 2025

نصيحة العلماء للحكام بين السر والعلانية

11 أبريل، 2025

تعليق واحد

  1. البشير القنديلي on 23 يوليو، 2025 11:33 م

    طبيعة المسجد وأفرشته وحاجته الى النظافة والتعهد ربما لاتسمح بتفعيل مقترح ممارسة الرياضة داخله، لما يرتبط بالتمارين من عرق وكثرة حركة وركض لا تتناسب وطبيعة مساجدنا نعم اذا كان بالمساجد قاعات موازية مجهزة لهذا الغرض، تمارس فيها هذه الانشطة للنساء كما للرجال، فستكون إذن كالمرافق العمومية العامة التي تتيح خدمات اجتماعية للبسطاء وذوي الامكانيات الضعيفة، مع الأخذ بعين الاعتبار الضوابط القيمية والاخلاقية التي تنافي الابتذال الملحوظ في المرافق العامة كقاعات الرياضة الخاصة بالنساء وغيرها.

    رد
اترك تعليقاً إلغاء الرد

المنشورات الجديدة

تنمية الأعمال بتكثير النيات الصالحة

9 أغسطس، 2025

مداخل تربوية وتنظيمية من التراث التربوي الإسلامي للحد من ظاهرة العنف المدرسي

8 أغسطس، 2025

التربية على القيم في المدارس الفرنسية، بين الخصوصية والكونية

6 أغسطس، 2025

القراءة الحداثية للإسلام: برنارد لويس أنموذجًا”

3 أغسطس، 2025
تابعونا
  • Facebook
  • YouTube
أخبار خاصة
ندوات وطنية 6 يونيو، 2025

تقرير أعمال ندوة مدونة الأسرة على ضوء مخرجات المجلس العلمي الأعلى والتجارب المقارنة

بسم الله الرحمن الرحيم بعد تقديم سياق الندوة من طرف الدكتور مصطفى قرطاح وتأكيده على…

تقاعد العلماء واستمرار العطاء وتوظيف الاحتياط المعرفي

15 مايو، 2025

دورة منهجية البحث العلمي وتقنياته في العلوم الشرعية والإنسانية

12 فبراير، 2025
الأكثر قراءة
جديد الحالة العلمية 17 يونيو، 2025

قريبا قراءة في كتاب ” التمييز البناء بين الرجال والنساء” للدكتور أحمد الريسوني”

جديد الحالة العلمية 6 أغسطس، 2025

التربية على القيم في المدارس الفرنسية، بين الخصوصية والكونية

جديد الحالة العلمية 22 يوليو، 2025

المداميك المنهجية في مقاربة مفهوم التمييز عند العلامة أحمد الريسوني

النشرة البريدية

Maqassed
فيسبوك يوتيوب
  • من نحن ؟
  • شروط الاستخدام
  • تواصل معنا
جميع الحقوق محفوظة لمركز مقاصد للدراسات و البحوث © 2025

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter