Close Menu
MaqassedMaqassed
  • الرئيسية
  • من نحن
    • عن المركز
    • باحثون في المركز
    • تواصل معنا
  • التأليف والنشر
    • منشورات المركز
      • سلسلة دراسات
      • سلسلة قضايا علمية
      • سلسلة ندوات علمية
      • كتب أخرى
    • منشورات أعضاء من الهيئة العلمية
    • إستكتاب نشر الكتب
  • فعاليات المركز
    • ندوات
      • ندوات وطنية
      • ندوات دولية
    • قراءات في كتب
    • محاضرات
  • أبحاث ومقالات علمية
    • أبحاث
    • مقالات
    • تدوينات مختارة
  • خدمات بحثية
    • مشاريع أطروحات علمية
    • جديد الحالة العلمية
    • سلسلة أعلام المغرب
  • الإعلام
    • أخبار المركز
    • فيديوهات المركز
    • فعاليات سابقة
    • مواقع ذات صلة
فيسبوك يوتيوب
MaqassedMaqassed
  • شروط الاستخدام
  • تواصل معنا
فيسبوك يوتيوب
  • الرئيسية
  • من نحن
    • عن المركز
    • باحثون في المركز
    • تواصل معنا
  • التأليف والنشر
    • منشورات المركز
      • سلسلة دراسات
      • سلسلة قضايا علمية
      • سلسلة ندوات علمية
      • كتب أخرى
    • منشورات أعضاء من الهيئة العلمية
    • إستكتاب نشر الكتب
  • فعاليات المركز
    • ندوات
      • ندوات وطنية
      • ندوات دولية
    • قراءات في كتب
    • محاضرات
  • أبحاث ومقالات علمية
    • أبحاث
    • مقالات
    • تدوينات مختارة
  • خدمات بحثية
    • مشاريع أطروحات علمية
    • جديد الحالة العلمية
    • سلسلة أعلام المغرب
  • الإعلام
    • أخبار المركز
    • فيديوهات المركز
    • فعاليات سابقة
    • مواقع ذات صلة
MaqassedMaqassed
الرئيسية»فعاليات المركز»ندوات»ندوة : دور الوقف في التنمية الاجتماعية
ندوات

ندوة : دور الوقف في التنمية الاجتماعية

19 مارس، 2025مركز المقاصد
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني Copy Link

ندوة : دور الوقف في التنمية الاجتماعية

     نظمت مؤسسة أمنية بنك بشراكة مع مؤسسة محمد السادس للنهوض بالأعمال الاجتماعية للمقيمين الدينيين ندوة علمية في موضوع :” دور الوقف في التنمية الاجتماعية” وذلك يوم الأربعاء 18 رمضان 1440 الموافق 19 مارس 2005، بعد صلاة العصر بالمركب الإداري والثقافي للأوقاف بحي النجد بالمعاريف،  الدار البيضاء.

    وقد شارك في الندوة كل من الدكتور جميل مبارك عضو المجلس العلمي الأعلى، والدكتور محمد أمين الشعيبي مدير مؤسسة محمد السادس للأعمال الاجتماعية للقيمين الدينيين، والسيد حميد بلفضيل رئيس مؤسسة جدارة المتخصصة في متابعة ودعم الطاقات الشابة المعوزين، والدكتورة أسماء الدباغ رئيسة الجمعية الوطنية الحضن والتي لها مشاريع وقفية في دعم الأسرة.

كانت البداية مع كلمة عبد الصمد العصامي رئيس مجلس إدارة أمنية بنك، والتي شكر فيها الأساتذة والحضور، ونوه بدور الوقف في ديمومة النفع والخير في الأمة، ثم عرف بالمتدخلين في الندوة ومحاور مداخلاتهم.

  تناول الكلمة بعد ذلك الدكتور جميل مبارك عضو المجلس العلمي الأعلى  وعضو المجلس الإداري لمؤسسة الأعمال الاجتماعية للقيمين الدينيين. واستهل كلمته بملاءمة موضوع الندوة لاهتمام المؤسستين،  من حيث مقصد تخفيف ضغوط المعيشة على الناس والإسهام في التنمية الاجتماعية. وبين خلال المداخلة أن من مقاصد مثل هذه الندوات  لفت أنظار المحسنين لأبعاد  الوقف في التنمية الاجتماعية المستدامة. كما تناول مشروعية الوقف في الكتاب والسنة وعمل الصحابة رضي الله عنهم، وتوقف عند تطوره في ظل الحضارة الإسلامية،  حيث أنه وفي وقت مبكر أنشأ  هشام بن عبد الملك الاموي ديوانا للوقف.

   وتوقف الدكتور جميل مبارك عند دور الوقف في الحضارة الإسلامية وبين بعض أهدافه الكبرى والمتمثلة في:

– أولا: إشاعة التكافل بين أفراد الأمة، الذي يتضمن صورا متعددة من مثل العناية بالأيتام والمعوزين والمرضى من خلال بناء المستشفيات والوقف عليها، ودعم ثغور المرابطة لحفظ الأوطان، وكذلك دعم طلاب العلم ببناء المدارس والمعاهد والوقف عليها وعلى طلبتها المعوزين. وقدم أمثلة لمدارس مشهورة في المغرب والعالم الإسلامي ذكر الكثير منها الرحالة المغربي بن بطوطة.

– ثانيا: دعم المشاريع في المجال التضامني الاقتصادي وتحقيق السلم الاجتماعي، من خلال توفير الحاجيات الأساسية لكل أفراد الأمة التي تحفظ الأوطان من الأحقاد والثورات الاجتماعية.

– ثالثا: المحافظة على المعالم الدينية والثقافية وأداء رسالتها من مثل المساجد والزوايا والمؤسسات الثقافية، حيث يؤدي الوقف دورا كبيرا في استمرار أدائها لرسالتها.

– رابعا: إظهار أعمال البر للأجيال قصد توريث قيم البذل والعطاء تماما  كما تورث الأموال للناشئة. ورأى أن الأمة محتاجة لإظهار هذا النوع من الإحسان المستمر وإبراز أهله قصد التأسي بهم.

– خامسا: التقرب إلى الله ونيل الأجر الأخروي، واستمرار رصيد الإنسان من الحياة بعد مغادرة الدنيا.

كما أبرز المحاضر تجليات الوقف عند المغاربة إحداثا واستدامة وحفظا، داخليا وخارجيا. وهكذا توقف عند بعض أمثلة الوقف الخارجي لدعم طلبة العلم من أهل الغرب الإسلامي في جامعة الأزهر بمصر، وكذلك في القدس فك الله اسره، ومكة والمدينة المنورة وقد ضم بعضها لتوسعة الحرمين. وذكر أيضا نموذج الوقف على قراءة كتب بعينها كصحيح البخاري أو دلائل الخيرات، وهذا يدل على سعة أفق المغاربة في نوع المستفيدين من الوقف.

وأشار الأستاذ إلى تراجع الإنشاء في الوقف مقارنة مع السابق  ورأى أن من أسباب ذلك:

– دخول الاستعمار لبلاد الإسلام وما زرعه فيها من فتن شغلت المسلمين  عن الاستمرار في إنشائه. 

– تراجع وثيرة التعريف بالوقف وفضله وصوره المتعددة.

– تراجع الحفظ للأوقاف وصيانتها.

– عدم إبقاء الأوقاف في مكانها وعدم احترام شرط الواقف،  ورأى الأستاذ أن خلط نفقات الأوقاف ومصاريفها ونقلها يحتاج إلى دراسة عميقة .

ومن المقترحات التي قدمها قصد استمرار فعالية الوقف:

– إبقاء جزء من الوقف في مكانه كالنصف مثلا.

– التشجيع على الأوقاف الخاصة بفئات معينة كطلبة العلم،  ومن عجز عن السكن، وذوي الاحتياجات الخاصة..

– التشجيع على وقف الاعيان المتغيرة: كالمنقول من مثل السيارات والشجر والمواشي…

– التشجيع على وقف النقود على فئات معينة،  وهو ما كان موجودا عند المغاربة، حيث كان يوقف المال لتسديد ديون من عجز عن ردها، واقترح المضاربة بتلك الاموال وصرف الربح في وجوهه  مع إمكانية تنظيمه في الأبناك التشاركية.

– التشجيع على وقف الصكوك، وتفعيل دورها في الأمن الغذائي.

أما عن خطط التنفيذ والتنزيل فقد اقترح تنظيم حملات تعريفية قصد إحياء هذه السنة، وبالتوازي مع ذلك القيام بدراسات وبحوث من طرف الخبراء بالتعاون مع وزارة  الاوقاف حول الوقف والصيغ الجديدة لتفعيل دوره في التنمية المستدامة.

بعد ذلك كان الحضور على موعد مع عروض نموذجية لدور الوقف في التنمية الاجتماعية.  حيث قدم الدكتور أمين الشعبي تجربة مؤسسة محمد السادس للنهوض بالأعمال الاجتماعية للمقيمين الدينيين في إعمال الوقف للنهوض ببعض حاجيات القيمين الدينيين الذين يصل عددهم إلى قرابة 107000، أما ذوي حقوقهم فيقدرون  ب:  300 الآف.  وقدم أمثلة لبرامج وقفية قامت بها المؤسسة:

– برنامج الكفاية المدرسية يغطي قرابة   50 الف طالب علم أغلبهم في البوادي هدفه محاربة الهدر المدرسي،  وتيسير الحصول المجاني على الإنترنت لهم بالتفاوض مع مؤسسة تقنين المواصلات وإمدادهم  باللوحات الإلكترونية.

– برنامج أنفق لجمع التبرعات لهم وهو يبث في السادسة والبرامج الذكية  ، هدفه تقديم خدمة للعاجزين والأيتام والأرامل.

– برنامج البطاقة التموينية – بدل قفة رمضان التي فيها إحراج- وهي تنظم  مع شريك بنكي، وقد وزع منها قرابة 1400 بطاقة.

وأشار إلى وجود برامج اخرى مثل منح التفوق وغيرها، ونبه إلى أن القانون المنظم للمؤسسة يسمح لها بتلقي الأوقاف لفائدة بعض خدمات المؤسسة، وهو ما يحصل في كثير من مدن المغرب مثل بعض أحباس طنجة وسلا ومراكش .

بعد تحدث حميد بلفضيل رئيس مؤسسة جدارة، وأشار إلى أن صلته بالوقف تعود لوقت سابق حين راسل الحكومة بشأن تحويل أرض فلاحية كراؤها هزيل في ملكية الأوقاف إلى  منطقة صناعية وخدماتية  وعاين الصعوبات التي لقيها في الموضوع  حين سعى لعقد اتفاقية بين وزارتي الصناعة والأوقاف والشؤون الإسلامية في الموضوع، على اعتبار أن الوقف ليس صدقة بل استثمارا في مستقبل الأمة.

أما عن مؤسسة جدارة والتي كان يطلق عليها سابقا المؤسسة المغربية للطالب، فهي جمعية معترف لها بالمنفعة العامة، تأسست سنة 2002 ، وتسعى لتقديم خدمات للشباب المتفوق وتوفير الامكانيات  اللازمة لذلك. وقدم المحاضر أمثلة لشباب كانوا في مؤسسات الرعاية الاجتماعية ، وبعد حصولهم على معدلات عالية في الباكالوريا تم التكفل بهم من طرف جمعية جدارة، وهم الآن طاقات يستفيد منها الوطن، ويؤدون أدوارا إيجابية رفقة الجمعية.

وعرض الحاجة إلى تغطية تمويل الجمعية  باستثمارات وزكوات وأوقاف قصد تحقيق الأهداف النبيلة للجمعية وتوسعة وعاء اشتغالها، فمن بين 20000 ملف تعرض على الجمعية لا تتمكن من الاستجابة إلا لقرابة %1 في المائة من الطلبات . وقدم أمثلة لذلك بجامعات ومؤسسات تركية قائمة على الوقف الإحساني.

تناولت بعد ذلك الكلمة الدكتورة أسماء الدباغ حيث قدمت تعريفا لمؤسسة الحضن التي تشرف عليها، وهي جمعية لها صفة المنفعة العامة  تأسست سنة 2001، وتنشط في مجالات مرتبطة أساسا بالتماسك الأسري ورعاية أسر الأيتام والمعوزين وتحقيق التمكين الاقتصادي للمرأة. حيث تتكفل بقرابة. فبالنسبة لعاية الأيتمام فقد أطلقت الجمعية برنامج “كفالة” ، وتيسر لها بفضل ذلك الوصول حاليا إلى كفالة قرابة 15000 يتيم.  كما وضعت برنامجا لتقديم منح للدعم المدرسي وتمكنت حاليا من تقديم قرابة 1300 منح ، وتقدم خدمات للتدريب على التنمية الشخصية والأنشطة اللامنهجية. ولأجل استدامة موارد الجمعية فهي تنفتح على أموال الزكاة والأوقاف.

بعد مداخلات المحاضرين فتح المجال لتدخلات الحضور، والتي نوهت بالندوة وبمقاصدها النبيلة، ودعت لتكثيف الجهود قصد تفعيل الوقف في التنمية الاجتماعية وإشراك كل الفاعلين في ذلك.

صور ندوة الوقف من امنية بنكتنزيل
تابعونا على تابعونا على
شاركها. فيسبوك البريد الإلكتروني تويتر بينتيريست لينكدإن تيلقرام واتساب Copy Link
مركز المقاصد

المقالات ذات الصلة

تقرير أعمال ندوة مدونة الأسرة على ضوء مخرجات المجلس العلمي الأعلى والتجارب المقارنة

6 يونيو، 2025

نصيحة العلماء للحكام بين السر والعلانية

11 أبريل، 2025

القيم الكونية القرآنية أساس بناء الحقوق الأسرية: الرحمة أنموذجا.

2 أبريل، 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

المنشورات الجديدة

قريبا قراءة في كتاب ” التمييز البناء بين الرجال والنساء” للدكتور أحمد الريسوني”

17 يونيو، 2025

إصدار جديد لمركز المقاصد للدراسات والبحوث بالرباط

14 يونيو، 2025

تقرير أعمال ندوة مدونة الأسرة على ضوء مخرجات المجلس العلمي الأعلى والتجارب المقارنة

6 يونيو، 2025

ندوة مدونة الأسرة على ضوء مخرجات المجلس العلمي الأعلى والتجارب المقارنة.

25 مايو، 2025
تابعونا
  • Facebook
  • YouTube
أخبار خاصة
ندوات وطنية 6 يونيو، 2025

تقرير أعمال ندوة مدونة الأسرة على ضوء مخرجات المجلس العلمي الأعلى والتجارب المقارنة

بسم الله الرحمن الرحيم بعد تقديم سياق الندوة من طرف الدكتور مصطفى قرطاح وتأكيده على…

تقاعد العلماء واستمرار العطاء وتوظيف الاحتياط المعرفي

15 مايو، 2025

دورة منهجية البحث العلمي وتقنياته في العلوم الشرعية والإنسانية

12 فبراير، 2025
الأكثر قراءة
جديد الحالة العلمية 25 مايو، 2025

ندوة مدونة الأسرة على ضوء مخرجات المجلس العلمي الأعلى والتجارب المقارنة.

جديد الحالة العلمية 9 مايو، 2025

ورقة علمية حول إشكال الإلحاد وطرق مقاومته

جديد الحالة العلمية 17 يونيو، 2025

قريبا قراءة في كتاب ” التمييز البناء بين الرجال والنساء” للدكتور أحمد الريسوني”

النشرة البريدية

Maqassed
فيسبوك يوتيوب
  • من نحن ؟
  • شروط الاستخدام
  • تواصل معنا
جميع الحقوق محفوظة لمركز مقاصد للدراسات و البحوث © 2025

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter