Close Menu
MaqassedMaqassed
  • الرئيسية
  • من نحن
    • عن المركز
    • باحثون في المركز
    • تواصل معنا
  • التأليف والنشر
    • منشورات المركز
      • سلسلة دراسات
      • سلسلة قضايا علمية
      • سلسلة ندوات علمية
      • كتب أخرى
    • منشورات أعضاء من الهيئة العلمية
    • إستكتاب نشر الكتب
  • فعاليات المركز
    • ندوات
      • ندوات وطنية
      • ندوات دولية
    • قراءات في كتب
    • محاضرات
  • أبحاث ومقالات علمية
    • أبحاث
    • مقالات
    • تدوينات مختارة
  • خدمات بحثية
    • مشاريع أطروحات علمية
    • جديد الحالة العلمية
    • سلسلة أعلام المغرب
  • الإعلام
    • أخبار المركز
    • فيديوهات المركز
    • فعاليات سابقة
    • مواقع ذات صلة
فيسبوك يوتيوب
MaqassedMaqassed
  • شروط الاستخدام
  • تواصل معنا
فيسبوك يوتيوب
  • الرئيسية
  • من نحن
    • عن المركز
    • باحثون في المركز
    • تواصل معنا
  • التأليف والنشر
    • منشورات المركز
      • سلسلة دراسات
      • سلسلة قضايا علمية
      • سلسلة ندوات علمية
      • كتب أخرى
    • منشورات أعضاء من الهيئة العلمية
    • إستكتاب نشر الكتب
  • فعاليات المركز
    • ندوات
      • ندوات وطنية
      • ندوات دولية
    • قراءات في كتب
    • محاضرات
  • أبحاث ومقالات علمية
    • أبحاث
    • مقالات
    • تدوينات مختارة
  • خدمات بحثية
    • مشاريع أطروحات علمية
    • جديد الحالة العلمية
    • سلسلة أعلام المغرب
  • الإعلام
    • أخبار المركز
    • فيديوهات المركز
    • فعاليات سابقة
    • مواقع ذات صلة
MaqassedMaqassed
الرئيسية»خدمات بحثية»جديد الحالة العلمية»ورقة علمية حول إشكال الإلحاد وطرق مقاومته
جديد الحالة العلمية

ورقة علمية حول إشكال الإلحاد وطرق مقاومته

9 مايو، 2025مركز المقاصد
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني Copy Link

تمهيد:

  مرّ مفهوم الإلحاد بعدة أطوار ومراحل، كما تميز في جذوره وأصوله، وصولا إلى أشكاله ومرتكزاته وحججه…لذلك عند بحثنا لموضوع الإلحاد لابد من استحضار إشكالية الترابط والتداخل في المفاهيم، مما سيترتب عنه التباس على مستوى النتائج. فإذا أرجعنا مفهوم الإلحاد إلى أصل وضعه اللغوي دلّ على معنى الميل والانحراف، وهو ما تم تداوله في كتابات المتقدمين المؤرخين لتطور مفهوم الإلحاد في التاريخ العربي، وبذلك جعلت لفظة “الإلحاد” توصيفا للانحرافات العقدية، كاعتقاد الحلول والاتحاد، أو التعطيل المُغالي لأسماء الله وصفاته، أو إنكار النبوات..[1].أما ظهور هذا المفهوم في سياق التاريخ الغربي فقد ارتبط بشكل كبير بقضية الإنكار الوجودي للإله، ونقد بعض المعتقدات الدينية.

  كما أن هناك مستوى ثان ينبغي الانتباه له عند بحثنا لإشكال الإلحاد، وهو المرتبط بأسباب وسياقات ظهور المفهوم، وذلك أن هناك تمايزا واضحا بين السياقين العربي والغربي، حيث أن الإلحاد الغربي ارتبط بالجدل الفلسفي، ومحاولات نزع القداسة عن الدين ومرتكزاته، وذلك بإخضاع المعتقدات والآراء للتجارب العلمية الطبيعية لاختبار صدق الأقيسة والنظريات[2]، وما أفضى ذلك من نتائج التطاحن بين العلم والكنيسة، والتضييق على العقل والمنهج التجريبي. وفي الجهة المقابلة نجد العكس حيث “لم يكن الإلحاد ظاهرة في تاريخ الحضارة الإسلامية، بل لا نلمح له وجودا حقيقيا..قد نجد شخصيات قلقة إزاء الإيمان الديني..وأغلب هذا القلق إنما كان بمعايير المذاهب  التي تقف عند ظواهر النصوص الدينية، والتي تنفر من التأويل…أما إذا عرض هذا القلق على مذاهب التأويل التي اتسعت آفاقها في الفلسفة الإسلامية، وعلى مذاهب الإسلاميين التي جعلت (الشك المنهجي) السبيل إلى اليقين، فلن نجد لهذا القلق ولا لهذه الشكوك أثرا يربط بينها وبين حقيقة الإلحاد، الذي لا يؤمن أصحابه إلا بالمادة مصدرا للمعرفة، ولا يعتمدون سوى الحواس سبيلا لتحصيل المعرفة[3].

  كما لا يمكن إغفال مرحلة مهمة  ونحن نبحث إشكال الإلحاد، هي مرحلة الاصطدام بين الحضارتين الغربية والإسلامية، حيث حدث غزو فكري غربي وصل إلى ديار الإسلام في عصرنا الحديث، نتج عنه محاولات التنصير بشتى الطرق والوسائل، وحيث عرف القرن العشرين ظهور تيارات مادية لم تكن دعوتها إلى الإلحاد بشكل واضح ومباشر في أدبياتها، إلى أن جاءت ثورة التكنولوجيا الرقمية وثورة الإنترنيت ووسائل التواصل الاجتماعي…وهنا يمكن الحديث عن إلحاد في ثوب جديد، نوّع في آليات ووسائل اشتغاله، وذلك لتحقيق تأثير أكبر.

أولا: الأبحاث والدراسات الإحصائية

   توجد أبحاث ودراسات إحصائية همّت الإلحاد في الغرب[4]، إلا أنها لا تخضع للتحديث المتجدد. ولكن رغم تفاوت نتائجها فإن أغلبها يرصد تزايدا في عدد الملحدين أو اللادينيين. أما بالنسبة للإلحاد في العالم العربي، فلا نكاد نجد دراسات إحصائية دقيقة، بالإضافة إلى نذرتها ووقوعوها في التضارب والتناقض أحيانا[5]. ولكن عموما تبقى النسب المسجلة ضئيلة، وقد تزيد أو تنقص قليلا حسب الأحداث والمتغيرات.

  أما بخصوص المغرب فتوجد تقارير ودراسات بحثية سجلت تراجعا في نسب اللادينيين أو الذين يقبلون ربط علاقات الصداقة مع الملحدين، وفي المقابل تم تسجيل تزايد في نسب التدين والمتدينين[6].

  لكن المفارقة التي لا تجعل الباحث يطمئن لهذه الأبحاث والدراسات، هو الأرقام والأعداد المسجلة في صفحات الملحدين في مختلف فضاءات الإنترنيت والمنتديات ومواقع التواصل الاجتماعي…[7].

 وهذا ما يجعل قضية الإلحاد جديرة بمزيد من التتبع والرصد، وإخضاعها للدراسة والبحث الموضوعي..

 وعند بحثنا للإلحاد لابد من التمييز بينه وبين المفاهيم القريبة منه أو المرتبطة به[8].

وعند ذلك تتضح لنا أنواع الإلحاد الأشد خطرا، والتي ينبغي التركيز عليها عند تناول إشكال الإلحاد، ومن ذلك:

ـ الإلحاد الغربي ذو الصبغة العلمية

ـ الإلحاد الباطني الروحي

ـ الإلحاد الإلكتروني الافتراضي

ثانيا: أهم الإشكالات البحثية لموضوع الإلحاد:

ونرى في مركز المقاصد أن الجهود يجب أن تنصب على:

ـ بحث مستوى التأريخ لمفهوم الإلحاد، وما مدى تطوره في وقتنا الحاضر؟

ـ بحث مفهوم الإلحاد في القرآن الكريم، وعلاقته بمفهوم “الدهرية”، والكفر، والشرك، والردة، والزندقة…

ـ بحث مدى انتشار الإلحاد في العالم العربي؟ وما مدى تأثير الإلحاد المنتشر عبر فضاء الإنترنيت؟

ـ بحث الترابطات السوسيولوجية لنشوء الإلحاد، وخاصة مقاربة الجندر/النوع، الإلحاد والحركة النسوية، الإلحاد والشذوذ الجنسي، الإلحاد والحرية الفردية…

ـ بحث موضوع الإلحاد من الجانب النفسي والاجتماعي والتعليمي…

ـ بحث عن الفئات الاجتماعية التي يرتبط بها أكثر من غيرها بتبني الاختيار الإلحادي؟

ـ بحث المنطلقات والمرتكزات التي يستند عليها الإلحاد في العالم العربي، وتدقيق الشكوك والتساؤلات المرتبطة به.

ـ بحث مناهج وأسباب وغايات الإلحاد العربي، وأهم شبهاته.

ثالثا: من أهم طرق معالجة إشكال الإلحاد:

أما عن وسائل وطرق المعالجة فإن مركز المقاصد يقترح أن تأخذ الجهود والأعمال أشكالا مختلفة منها:

  • جانب البحث والدراسات العلمية

ــ إنجاز دراسات وبحوث للتعريف بمخاطر الإلحاد ومناهجه وأساليبه…

ـ بحث إشكالية الإلحاد ضمن ظاهرة الكفر، وحرية المعتقد..

ـ تتبع الكتاب المدرسي في كافة المستويات قصد رصد شبهات إلحادية بيانا ودفعا.

ـ دراسة علاقة الإلحاد بالسياسة والاقتصاد والاجتماع والعلوم الكونية خاصة نظريات وجود الكون وغيرها…

ـ رصد الانتاجات والمؤلفات التي دافعت عن الإلحاد/ جمع بيبلوغرافي للتعريف بالكتب.

ـ إعداد بحوث حول منهجية علم الكلام جديد ينايب شبهات العصر، ويتسم بالتجويد في عرض موضوعات العقيدة، وتقريبها وتبسيطها للنشء، وكذلك يعالج الشبهات الجديدة ويُفندها.

ـ توزيع إشكال الإلحاد إلى عدة أبواب تبحث على شكل فريق عمل جماعي: الأنواع _ المظاهر _ الأسباب..

ـ جرد الشبهات المطروحة من قبل الملاحدة والإجابة عنها من خلال إعداد كتيبات ورسائل موجزة تطبع وتنشر: معضلة الشر، الرق، انتشار الإسلام بالسيف، الجهاد، الإرث، النظم الحاكمة، النظرة إلى الكون، زواج النبي عليه السلام بعدة زوجات، وجود الشر في الكون، استضعاف المسلمين عبر العالم والاستجابة الإلهية لاستغاثتهم ..

ـ تلخيص أهم ما ورد في النظريات العلمية التي لها صلة بالإلحاد: النظرية الداروينية _ نظرية الانفجار العظيم..

  • التأطير والتدافع:

ـ تنظيم ندوات ومحاضرات وأيام دراسية لمدارسة مختلف جوانب الإلحاد بحضور متخصصين في جميع التخصصات…

ـ إسهام الخطباء والوعاظ في المدافعة والتحصين، اختيارا للموضوعات واهتماما بطرق إيصالها..

ـ تحديد وتوضيح أدوار عدد من المؤسسات والهيئات المعنية بالظاهرة: (الحصانة الأسرية، المجتمع المدني، الإعلام، الأندية المدرسية.. ) للإسهام في مدافعة المد الإلحادي والحد من مخاطره.

ـ جمع ونشر محاضرات قيمة للعلماء تجيب على شبهات الملاحدة..

ج- التواجد الإلكتروني:

ـ صياغة مواد إعلامية وفنية ذات جودة ترد على شبهات الملحدين وتفندها..

 ـ تبسيط العرض العقدي ومواكبة التطور العلمي والتكنولوجي، والعمل على إخراج ردود علمية منطقية للشبهات الإلحادية وبثها في القنوات الإلكترونية، ووسائل التواصل الاجتماعي..

ـ التعريف بالمواقع والمؤسسات التي ترد على شبهات الإلحاد: مؤسسة سواء بيننا، موقع يقين، موقع مسلمون ضد الإلحاد، موقع رواسخ….

    وختاما، فإن موضوع الإلحاد له مساحات واسعة للبحث والاشتغال، وما تم تسطيره أعلاه يبقى خطوات أولية تحتاج إلى مزيد إنضاج وتتبع ودراسة…لكن يبقى الانفتاح على هذه الإشكالات والقضايا المستنتجة من عدد من المراجع المهتمة بالإلحاد طريقا منهجيا لتأطير الموضوع، وتكوين أرشيف يسعف الباحث للإسهام في طرق المدافعة والبحث والتأطير…

                                                                        والحمد لله رب العالمين.


[1] ينظر: من تاريخ الإلحاد في الإسلام، عبد الرحمن بدوي، وميليشيا الإلحاد ص 18.

ينظر: وهم الإلحاد، عمرو شريف: من كلمة تقديمية للدكتور محمد عمارة ص 4. [2]

[3] ينظر: وهم الإلحاد، عمرو شريف، ص 4، وكتاب قراءة النص الديني بين التأويل الغربي والتأويل الإسلامي، للدكتور محمد عمارة.

[4] ينظر مثلا: دراسة أجراها “منتدى بيو فوروم للدين والحياة العامة” Pew Forum، مركز دراسات وأبحاث أمريكي متخصص بالأديان والمعتقدات، في أكثر من 230 دولة طوال عام 2010 وصدرت نتائجها عام 2012 أن “الإلحاد” أصبح “الديانة” الثالثة من حيث العدد في العالم بعد المسيحية والاسلام. كما أجريت عدة استطلاعات عالمية شاملة حول هذا الموضوع أبرزها استطلاع قامت به مؤسسة غالوب الدولية سنة 2015 حيث شارك في الاستطلاع أكثر من 64,000 مشاركاً، أشار 11% منهم إلى أنه «ملحد بقناعة» في حين كانت نتيجة سنة 2012 في استطلاع سابق 13% من أفراد العينة عرفوا عن أنفسهم أنهم “ملحدين بقناعة”

وفقًا لدراسات أخرى، فإن معدلات الإلحاد هي الأعلى في أوروبا وشرق آسيا: 40% في فرنسا، و39% في بريطانيا، و34% في السويد، و29% في النرويج، و15% في ألمانيا، و25% في هولندا…

[5] حيث نجد دراسات وإحصاءات ربطت تزايد نسب الإلحاد بعد أحداث 11 شتنبر 2001، وأحداث الربيع العربي، كما أن هناك إحصاءات أخرى أثبت تراجعه بعد محنة كورونا مثلا..

[6]  أظهرت دراسة البا روميتر العربي خلال أحدث دورات الاستطلاع (2021-2022)، أن مواطني المنطقة أصبحوا أقل إقبالاً على اعتبار أنفسهم “غير متدينين”. لا يزال الناس في تونس (27 بالمئة) وليبيا (24 بالمئة) هم الأكثر إقبالاً على هذا التصنيف، ثم يحل لبنان في المرتبة الثالثة (19 بالمئة). وفي جميع الدول الأخرى التي غطاها الاستطلاع، قال 1 من كل 10 أشخاص أو أقل بأنه “غير متدين”. مقارنة بدورة استطلاعات 2018-2019، فهذه المعدلات تمثل تراجعاً كبيراً، بما يشمل بواقع سبع نقاط في المغرب وست نقاط في مصر وخمس نقاط في الجزائر وأربع نقاط في الأردن وفلسطين والسودان وتونس، على التوالي.

وكشف تقرير حديث صادر عن “المعهد المغربي لتحليل السياسات” عن مواقف المغاربة الذين شملتهم الدراسة، من الأشخاص الذين يختلفون عنهم في الاعتقادات والتوجهات الجنسية، حيث أظهرت نتائج الدراسة أن الغالبية المطلقة من المواطنين المغاربة يرفضون فكرة ربط صداقة مع المثليين والملحدين.

الدراسة التي أعدها المعهد بهدف توفير منصة للنقاش العمومي حول مسألة الثقة في المؤسسات في المغرب، تطرقت في آخر محور لمسألة “الثقة الاجتماعية”، كشفت خلاله أن 90 في المائة من المستطلعين يرفضون ربط علاقة صداقة مع أشخاص مثليي الجنس (86% يرفضون بالمطلق و4% لا يقبلون بالأمر)، وأن و7 بالمائة فقط يقبلون إقامة علاقة صداقة مع هذه الفئة.

وبحسب نتائج الدراسة، فإن 18 بالمائة فقط يقبلون أصدقاء ملحدين، بينما تصل نسبة الأشخاص الرافضين للفكرة إلى 80 في المائة (75% يرفضون بالمطلق و5% لا يقبلون).

[7] هناك صفحات على وسائل التواصل الاجتماعي وقنوات على اليوتيوب عدد مشتركيها بالآلاف..من أمثلة ذلك: موقع منتدى الملحدين العرب، ملحدون مغاربة، قناة برنامج البط الأسود، قناة صندوق الإسلام، منتدى الملحدين العرب..أنظر: الإلحاد في العالم العربي والرد عليه من خلال مواقع الإنترنيت، أمجد قورشة، ص 60/61.

[8] ينظر: الإلحاد مشكلة نفسية، عمرو شريف، ص 37.

تابعونا على تابعونا على
شاركها. فيسبوك البريد الإلكتروني تويتر بينتيريست لينكدإن تيلقرام واتساب Copy Link
مركز المقاصد

المقالات ذات الصلة

قريبا قراءة في كتاب ” التمييز البناء بين الرجال والنساء” للدكتور أحمد الريسوني”

17 يونيو، 2025

إصدار جديد لمركز المقاصد للدراسات والبحوث بالرباط

14 يونيو، 2025

ندوة مدونة الأسرة على ضوء مخرجات المجلس العلمي الأعلى والتجارب المقارنة.

25 مايو، 2025

تعليق واحد

  1. البشير القنديلي on 9 مايو، 2025 11:15 م

    ظاهرة الالحاد تحتاج مدافعة فكرية علمية تتناسب مع خطورتها…والورقة مفيدة جدا في توصيف الظاهرة، وفي عرض سبل الحد منها…….

    رد
اترك تعليقاً إلغاء الرد

المنشورات الجديدة

قريبا قراءة في كتاب ” التمييز البناء بين الرجال والنساء” للدكتور أحمد الريسوني”

17 يونيو، 2025

إصدار جديد لمركز المقاصد للدراسات والبحوث بالرباط

14 يونيو، 2025

تقرير أعمال ندوة مدونة الأسرة على ضوء مخرجات المجلس العلمي الأعلى والتجارب المقارنة

6 يونيو، 2025

ندوة مدونة الأسرة على ضوء مخرجات المجلس العلمي الأعلى والتجارب المقارنة.

25 مايو، 2025
تابعونا
  • Facebook
  • YouTube
أخبار خاصة
ندوات وطنية 6 يونيو، 2025

تقرير أعمال ندوة مدونة الأسرة على ضوء مخرجات المجلس العلمي الأعلى والتجارب المقارنة

بسم الله الرحمن الرحيم بعد تقديم سياق الندوة من طرف الدكتور مصطفى قرطاح وتأكيده على…

تقاعد العلماء واستمرار العطاء وتوظيف الاحتياط المعرفي

15 مايو، 2025

دورة منهجية البحث العلمي وتقنياته في العلوم الشرعية والإنسانية

12 فبراير، 2025
الأكثر قراءة
جديد الحالة العلمية 25 مايو، 2025

ندوة مدونة الأسرة على ضوء مخرجات المجلس العلمي الأعلى والتجارب المقارنة.

جديد الحالة العلمية 9 مايو، 2025

ورقة علمية حول إشكال الإلحاد وطرق مقاومته

جديد الحالة العلمية 17 يونيو، 2025

قريبا قراءة في كتاب ” التمييز البناء بين الرجال والنساء” للدكتور أحمد الريسوني”

النشرة البريدية

Maqassed
فيسبوك يوتيوب
  • من نحن ؟
  • شروط الاستخدام
  • تواصل معنا
جميع الحقوق محفوظة لمركز مقاصد للدراسات و البحوث © 2025

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter